بدات رحلاتها الشاعرة ومحامية حقوق الانسان امل الجبوري مع مخيمات النازحين العراقيين بعد سقوط الموصل بيد ارهابي الظلام داعش وهذه الفاجعة غيرت حياة الشاعرة بالكامل وانصب نشاطها في العراق وخارجه على ايصال صوت النازحين ومحاولة المساعدة في التخفيف عن معاناتهم وتمكينهم نفسيا لاستعادة حياتهم الطبيعية داخل المخيمات وخارجها وركزت على ايصال الحقائق للمجتمع الدولي
The displacement of Iraqi Turkuman Shia from Tal Afaar and Karkuk in 2014. Amal Al-Jubouri tries to heal her country Iraq by documenting the testimony of those moments in order to work on real reconciliation and peace building
فليم بنسخته القصيرة يروي شهادات نهب المتحف العراقي وحرق المكتبة الوطنية ببغداد بعد ٢٠٠٣
كانت الشاعرة امل الجبوري اول مثقف عراقي يعود من منفاه بعد ايام من سقوط النظام في العراق واحتلال امريكا لبغداد وشهدت ووثقت بكاميرتها ماحدث من فضيحة النهب والسلب التي لم يسلم منها اي مرفق للدولة العراقية وكان الأكثر ايلاما هو نهب المتحف العراقي وقد رافقت امل ووثقت رحلتها فيما بعد ايضا قناة ZDFوقناةDWT الألمانيتين عام ٢٠٠٣
من برلين الى بغداد رحلة قامت بها امل الجبوري وأخرجها جواد الحطاب وهذه النسخة القصيرة لفيلم استمر بنسخته الطويلة ل٤٥ دقيقة
عرض هذا الفيلم في متحف برلين امام بوابة عشتار تكريما للعراق وبحضور اكثر من ٦٠٠ شخصية بينهم اثاريون وخبراء في تاريخ العراق وعرض ايضا في مصر في القاهرة وفِي جامعة الاسكندرية عام ٢٠٠٥
The journey made by the Iraqi Poet Amal Al-jubouri to her hometown Baghdad after 2 days of the American occupation in 2003. She documented the looting of the Iraqi museum and the burning of the national library in Baghdad .
The film was made by her and her colleague the poet Jawad Alhattab .The first screen for this film was in Berlin in front of the Ishtar gate in Berlin Museum, then Amal presented the film in Cairo and Alexandria in 2005
Here is the short version of the film
Soon will publish the long version.
Some interview with Amal in this film was made by the ZDF and DW Tv’s where they produced a featured story on Amal Al-Jubouri and her life in her german exile and her return to her homeland Iraq after the fall of the regime.
في استذكار العام العاشر لتفجير شارع المتنبي الإرهابي حضر ممثل الامين العام للامم المتحدة في الحفل الذي إقامته صوتنا( مبادرة أسستها الجبوري بعد احتلال الموصل ٢٠١٤)، في مقهى الشابندر واشاد بجهود الشاعرة امل الجبوري التي دعته للحديث وهي تخبر الحاضرين عن دور السيد جورجي بوستن في حماية العراق في عز الأزمات حتى انه ليبدو اكثر حرصا من الكثير من سياسي العراق
حتى علق السيد بوستن قائلا:- هي مدحتني وانا لا استحق وانا سامدحها وهي تستحق
مجلة نزوى في مسقط تفرد في صفحاتها دراسة مهمة للناقد ناجح المعموري حول الكتاب التسجيلي للشاعرة امل الجبوري ( انا والجنة تحت قدميك )
An essay about the sixth book by Amal Al-Jubouri ( Me and Paradise beneath your Feet ), a documentary poetry about Iraqi mums who lost their beloved sons during the war and recent conflict
This academic essay is written by the critic Najih Almamori the president of Iraqi writers union and published by Nazwa literary magazine in Oman 2017
هي سردية اخرى لقصة ابراهيم وهاجر تحاجج السردية التوراتية والقرآنية معا وفي شقها الاخر هي اعتذار للعراقيين اليهود الذين لم يستعيدوا هويتهم العراقية في العراق الجديد
ولما مر بهم من ظلم لم يوقف حبهم وولائهم ابدا للعراق وللعراقيين الذين غنوا الفرهود احداث الشغب والاعتداء التي حصلت في بغداد والبصرة ضد يهود العراق في أوائل الأربعينيات
ترقبوا ايضا ترجمة إنكليزية في العام المقبل
الكتاب يباع لدى مكتبات الساقي في بيروت ولندن وفي موقع دار الساقي الالكتروني
On the 07/10/2016, Amal’s human rights work within the Arab world and her tireless campaigning for equality, justice and tolerance was recognized by the Arab Women’s Council at an awards ceremony in Dubai.
Her presentation from the council can be found here. A video copy of this presentation will be coming soon – watch this space!
جانب من حفل احتفاء الألمان بي في نورينبرغ
الذي حضرته ممثلة عن البرلمان الالماني وجمهور يقطع مسافات من فرانكفورت وميومخ وبرلين ومدن اخرى لكي يستمع للشعر
ويحتفي بالشعر العراقي
ويستمع الى عراق اخر لا يعرفه
عراق الشعر
عراق الفن
الموسيقى
عراق الامل
الذي يقاوم المافيات
مافيات الظلاميين
والمسلحين
والداعشيين بكل هوياتهم
يقاوم هذا العراق
بالامل
والصوت صوت المواطنة الذي سيعلو على اصوات الأسلحة
والمال
والقتل
والتطرف
مرة اخرى شكرًا لك ألمانيا
وشكرا للجمهور العراقي ألقلة الهائلة من اهل العراق الاصلاء المسيحيين
خاصة اخلاص التي غنت تراتيل الصلوات بصوتها العذب والفرقة الموسيقية من اللبناني غربرت والايراني والألماني ( نسيت الأسماء في هذا البوست السريع )